548 قام بنشر يناير 1, 2017 ارسل تقرير Share قام بنشر يناير 1, 2017 باسم المولى افتتحها ، فأرجو حصول البركة فيها لحظات تلقِّي طالما انتظرتها ، مع أجواء هادئة وأشخاص عاقلة " كما أرجو أن يكونوا / مضت الأيام السابقة مع صدمة هزت الجميع ،، " أهذا ما انتظرناه" ! / وأتت الأيام تمتص معها الصدمة ، ولعلها فاتحة مبشرة ‘‘ في انتظار الغد على غير شغف !! يتبع ~ اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يناير 12, 2017 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يناير 12, 2017 مضت الأيام تباعاً ، تحمل علماً وعجباً ..! العودة إلى مقاعد الدراسة هو أمر جلل بعد انقطاع دام سنين ، فلست أبالي بتفاصيل الوضع ، أو هكذا يجب أن أكون ~ نبدأ بعد انتهاء الآخرين ، والأدهى أن ننتهي وقد أظلمت الدنيا ونكاد نرى أنفسنا كالأشباح تمشي بين ممرات الكليات !! وعجباً لهذه الأشباح تخاف من مثيلتها مازلت بين استمتاع وتعجب ، لولا هجوم البعوض مع غروب الشمس حتى الانتهاء . اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يناير 18, 2017 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يناير 18, 2017 يحصل التكيف مع الوضع بعد فترة من تكراره ، وهكذا نحن ، الأغلب منا قد تكيف مع الوضع الغير اعتيادي فأصبح عادياً ! أما أنا بالخصوص ، فأحببته ! ... بداية تشوقي ذهبت أدراج الرياح ، بسبب "أعذار" واهية صنعها بعضنا منشأها "الكسل" و "الخمول" لا أشك في هذا تباً للكسل والاتكال اقتباس رابط المشاركه شارك
221 قام بنشر يناير 26, 2017 ارسل تقرير Share قام بنشر يناير 26, 2017 تبا تبا حاس اني افهم هالمره وش تقولى :lol: اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يناير 27, 2017 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يناير 27, 2017 الارتياح الزائد ، وإعطاء النفس حريتها في التعبير ‘‘ تلقائية؛ مشكلة لديها تعود نتائجها على ‘جميعنا‘ والأدهى عدم شعورها بوجود المشكلة . عندما توقفنا قليلا بداية المحاضرة مع صلاة المغرب ،وقبل عودة الدكتور والطلاب أظلمت الكليات :blink:! فقد انقطع التيار الكهربائي . أما زميلاتي فتعالت أصواتهن ـ على قلة عددهن ـ متوجهات للخروج! فأنى للدكتور إتمام محاضرته في الظلمة . وأخذت هي زمام الحديث بعد أن رأت عودة الطلاب مؤكدة بلزوم انهاء المحاضرة والانصراف ، دون أن تلحظ أن الدكتور يقف أمامها وإذا به قد استمع لجملة حديثها وشكواها عن الوضع ~ وبأسلوب الهادئ الراجي طلب الدكتور العودة قليلا ريثما ينهي تساؤلا !! وعجبا لنا فقد أغلقنا مفاتيح الإضاءة استعداداً للخروج وما هي إلا دقائق ليعود التيار الكهربائي ، بينما نحن ما نزال على أضواء الجوالات :lol: وأنا أحدث نفسي هل أقطع حديثه لأستأذن كي أشغل الإضاءة؟ وهي تنددي من خلفي " اتركيهم على عماهم كي نخرج ! :ph34r: قمت من مكاني مستأذنة خلال ممشاي ، فهالني الموقف أن الدكتور اعتقد إرادتي الخروج وكونه أطال ـ ولم يطل !ـ فأمسك بحقيبته متجهزاً للخروج لا أدري كيف أبرر ‘ حتى أضاءت القاعة ، فانتهى الحرج . اقتباس رابط المشاركه شارك
1 قام بنشر مارس 26, 2017 ارسل تقرير Share قام بنشر مارس 26, 2017 لا اعرف ان كانت خاطرة أم حقيقة ولكن احببت تشجيعك موفقة :) اقتباس رابط المشاركه شارك
1,277 قام بنشر يونيو 16, 2017 ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 16, 2017 العودة دائما ما تكون بدايتها فقط صعبة اقتباس رابط المشاركه شارك
834 قام بنشر يناير 21, 2018 ارسل تقرير Share قام بنشر يناير 21, 2018 قامت قيامة الحروف و لما تصعق الماضي لا يدفعه الا الرضا به شكرا اقتباس رابط المشاركه شارك
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.