548 قام بنشر يونيو 9, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 9, 2020 ضاعت ؛ تلك الأوقات واللحظات ، تلك الابتسامات والانفعالات ضاعت واختفت بين ذرات الهواء، وبعد حين طويل ، عصفت الريح بي فلامستني تلك الأوقات والمشاعر !! فهل أستجيب لندائها وأبحث عما تبقى منها ؟ أم أمر عليها مرور الكرام .. ! ،،، تلك المشاعر الضائعة تاهت طريقها زمنا وإذا بها اليوم قد شقّت طريقها من جديد، متمثلة في منامي !! الحيرة تقلقني ؛ بين كفتين لا أدري ما الخيار الصائب منهما ، هل أترك الأمر للعقل كي يفكر ويحلل ثم يوصلني بالنيجة ؟ لم تمض أيام منذ قال لي أحدهم : "إن العقول قيود ، إن وثقت بها خسرت " !! اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يونيو 11, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 11, 2020 ما هو شعور الندم ؟ هناك عبرة كانت تُلجِمني كلما سمعت شيئًا من ذكرياتي في شريط ذاكرتي ، وكنت مشغولة بإزاحة اللحظات من مخيلتي ،، لم يكن الأمر بيدي ، فالذي يُلجمني كان بئر من التساؤلات أردتُ الاطمئنان فقط ، أردتُ أن أطمئن أنه مستمر في حياته بقلب رضي ، ،، فهل قصّرت في السؤال ؟ أم أنه قَصَر الجواب ؟ في كل سنة ومن غير ميعاد كنت أجد منه سؤالا عني ، هل كان ينتظر يوم ميلادي ليسأل عني ؟ أم أنه لم يكن يستطع أن يغض الطرف عن ذكري عندما يعايش ذلك اليوم؟ بينما كنت لا أتذكر يوم ميلادي، حتى أجد كلماته ! ،، وفي المرة الأخيرة ترك لي تلميحاً قائلاً: يبدو أني مريض ولن "أطول" ثم اختفى تاركًا جميع تساؤلاتي دون جواب ! ،، أتراه قد سبقنا إلى التراب ؟! فقد مضت سنين وباءت كل محاولاتي لإيجاد أثرٍ له بالفشل .. // أعيد تساؤلي مرة أخرى : ما هو الشعور بالندم ؟ هل هو ما غصّني عندما لم أسأل ؟ أم هو الفراغ الذي وجدته عندما سألت ولم أحصل على جواب ؟ أم هو مجموع المشاعر التي لم أفنّدها ؟ ... فهل أترك قصتي تتكرر لأعاود الندم ؟ اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يونيو 15, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 15, 2020 "كنت أظن أن السفر عبر الزمن مستحيل ، ولكني مررتُ به اليوم ! فهل رأيتي محادثة تُستَكمل بعد خمس عشرة سنة ؟" قالها لي بابتسامة عريضة وفرحة غامرة أحسستها منه عندما تحدّث ،، يا للعجب !! مشاعر قد ضاعت منذ زمن بعيد ،، بل لم أكن أعتبرها سوى أوهام مراهقة ! محيت صورتها وكل أيامها ، فلم يبقَ منها سوى خيال غير واضح الملامح ، اعذرني ، قد وصل بي الحال أن نسيت اسمك ما كان ؟! كيف لك أن تحتفظ بالذكرى طيلة هذه السنين ! "لم يمضِ شيء ، كأنها كانت بالأمس" !! لا أملك القدرة الكافية للتعجب من هذه العبارة ،، اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يونيو 17, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 17, 2020 ا هل هو وفاء للماضي كما يعتقد ؟ لا أظنه إلا حبيس الماضي ! هل هي الذكريات التي كانت محفوظة في صندوق ؟ أم أن نفسه كانت هي المحبوسة في الذكريات ؟! ... لقد مررت بصدمة مختلفة نوعيًا أن يأتي شخص من الماضي ليتحدث في الحاضر بلسان الماضي ، ويأبى أن يتقدّم ، فحنين الماضي أجدر من التسليم بالواقع !! ، أما الصدمة التي مرّ هو بها أن وجد ذاكرتي مُفرَغة تمامًا ، فلا شيء مما احتفظ به موجود ! ظننت أني كفيلة بتوضيح الأمور ، فشخص الماضي لم يكن سوى وهم سرعان ما اختفى ولكني اصطدمت بجدار بناؤه مرتفع ، ليس له باب ! أتوقف لأقول " اختلفت العقول فاختلفت الأفكار وزوايا النظر " وانتهى .. اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يونيو 18, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 18, 2020 (معدل) لم يتوقف المطر عن الهطول ، فهو يبحث عن سكينتي وهدوئي لست أدري من أين تأتي قطراته التي لا تنتهي ! تلك القطرات التي تلامس صفحات القلوب ، وتترك الندى على وجهها . أتراها ساقت معها تلك المشاعر البعيدة وسقتني إياها من جديد ؟ ،، مشاعر مختلطة ؛ بين حلاوة الجلوس تحت المطر والرعدة التي تصاحبها برودة الجسم المبتل ... لقد هدأ المطر ، ولم ينتهي سماع صوت وقع قطراته يملأ روحي طربًا ! تم تعديل يونيو 19, 2020 بواسطه سنا الحبيب اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يونيو 19, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 19, 2020 يعتقد البعض أني أقسو على نفسي بينما أجدني أفتح الأبواب لها دون حساب ! حيثما أجد متعة خفية تسحبني نفسي إليها فأتبعها ... صحيح ، ليس فيها ما يشوب ، ولكن ! لماذا أسمح لنفسي بالسيطرة ؟ وقد كنتُ أجيدُ قمعها منذ صغري.. أتذكر بوضوح .. في كل مرة أرى فيها شيء يعجبني وأشعر برغبتي فيه ، سواءً كان مأكل أو مشرب أو ملبس أو غير ذلك فإني كنت أغض الطرف عنه وكأني لم أره ، ثم أنصرف عنه ! كنت أعتبره تأديبًا لنفسي !! ماذا عن الآن ..؟ أين اختفى ذلك التأديب ؟ لا أراني إلا أسمح لنفسي كثيرًا... اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يونيو 29, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يونيو 29, 2020 وانقشعت ! يا تُرى كيف غيّمت تلك السحابة حول نظري ولم أرَها ؟ مضيتُ معها ،، بين مدٍّ وجزر !! حتى خطوتُ خارجاً ، لعلي أرى نفسي .. وكلي عجب مما رأيت ! أرجو الثبات على حُسْن النظر ! اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 1, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 1, 2020 أصبح الحديث معه يوغر صدري ! وإم لم يتحدث ، مجرد رؤيته تُشعِرني بغصة !! هل عليّ تجنب أماكن وجوده ؟! لم أستطع مواجهته بالحقيقة بعد ! إن واجهته؛ هل سينتهي الأمر ؟ أم أنه سيتفاقم ! عليّ أن أجرِّب لمعرفة النتيجة !! وربما عليّ أن أكتفي بالصمت . اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 8, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 8, 2020 بين زوايا الطرق ومغارات الحياة "كنت أمضي" ألتفت لما حولي خوفًا من الضياع ، وحفاظًا على الأمانات ! يلاحقني الغيم حيثما ذهبت ، كلا ، لم يكن الغيم يلاحقني بل كنتً تجسيده من حيث لا أدري ! كيف كنت ؟ وكيف كانت ملامحي ؟! "لقد نسيت" فقد تمكّنت سحب الغمام من قلبي .. وبينما كان هذا هو حالي لمحتُ رسّاما يحمل لوحة "تشبهني" !! فاسترقتُ النظر إليها مرارًا وتكرارًا من هذه التي تشبهني ؟ وددتُ أن أكحل بها عيني ، لعل فيضها يخشى السواد ! بينما تعلو وجهي ملامح التغافل .. ، لاشك أنها أنا "قبل أن أنساني" ! هواجس وتساؤلات تدور بداخلي حول ذلك الرسام من أين أتى بتلك اللوحة ؟ أومأتُ له لأبحث عن أجوبة ، فاحتضن لوحته ليخفيها إلى حيث لا تطالها فيه عيني . "انظر ، أليست هي أنا ؟" رمقني بعينيه الساكنتين ووجهه يحكي التعجب ! "أين أنتِ منها؟" أين جمال النور من حيرة الأعتاب وظلمة الغيم ! اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 8, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 8, 2020 جمال الأسطورة محفور بوجه لا يتغير ، ومشاعر لا تتقلّب جمالها بثباتها ! "عليها أن تبقى حكاية تُحكى لتستميل القلوب" فإن أصبحت حالًا واقعًا فقد اختفى رونق جمالها ! .... يجب أن أكون قد انتهيت تشدّني الأوتار ، لتعزف على صفحات قلبي ! فأرتل لها الأنغام ثم أمضي "كأني لم أكن" فلا هي استطاعت أن تجرني إليها ولا تمكنت من التمسك بتلك الأوتار فقد علمت دقة خيوطها .. اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 12, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 12, 2020 كما هي عادتي ،، لا أعرف التوسط !! فإما أن أكون "هي" ، أو أدوس عليها لأصبح "أنا" ! أتراني كنت أبحث عنها لأسترجعها ؟ فقد اختفت بعد أن طُمِست ملامحها ! ولم يطمسها أحد سواي ... وجدتها من جديد، وأُعجبت بها !! لِمَ لا أعود لأكون "هي" ؟! لا شيء يمنعني ،، "سوى نفسي" لم يمضِ سوى القليل ،، لأجدني قد أخرجتها تمامًا ، ثم أوصدت الباب ! / لم أعد أفهم / اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 13, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 13, 2020 همسٌ يحثني ، وفِكرٌ يصدني ! بين الضباب المنتشر على سماء فؤادي أجدني بينهما، ثوراتي لا تفتأ تظهر للعلن حتى تهدأ ، وما تهدأ إلا لتثور من جديد ! ليت همسي صامتًا ، وفكري ساكنًا اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 13, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 13, 2020 دقائق الانتظار تمتد وكأنها عمر طويل فالوقت ساكن ، والنفس في جمود ؛ تتصامم عن صوت الرياح التي تعصف جوانحها وتغيّر مجرى تنفسها .. أتراه يُجدي تماسك الهيئة بالتمسك بخيوط العمر الطويل ؟ رغم ذوبان الثلوج المتراكمة على قلب الجليد ! اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 13, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 13, 2020 لقد كنت أنوي الابتعاد قليلا ، لكن بعد قليل "حتى أجد أماني " ألم تخبرني أنها مساحة آمنة ؟ لم يكن عليك إجباري على الهروب منها ! ما رأيته فاق توقعي ، فانتشلت نفسي لعلي أحجبها عما رأته. منذ إعادة البدء "كل" ما رأيته فاق توقعي بل لم يكن لدي توقع ! كيف أواكب ما وجدته ؟ هل عليّ استيعابه ومواكبته ؟ المزيج من الأفكار تغزو عقلي فأُصمتها ، بينما لا أجيد إيقاف تدفق مشاعري اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 14, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 14, 2020 أيها القلب الهائم بين الوجود إن الحياة لحظات قليلة ، فلا تطلب مغاراتها واصنع لنفسك وجودًا يختصرها، حتى تنجو ولا تنظر لوجودك ، فهو أقل من لحظات الحياة !! و هُم في العوالم الفسيحة ففيها يُحَثُّ النظر ويتسع الفكر أمام جمال الصُنع ، وعظمة الخالق ! اقتباس رابط المشاركه شارك
221 قام بنشر يوليو 14, 2020 ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 14, 2020 مطلوب مدرس لغه عربيه متطوع يعلمني الافلاطونيات هذي اللى تكتبوها *_* اقتباس رابط المشاركه شارك
221 قام بنشر يوليو 14, 2020 ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 14, 2020 عموما استمري ترى انا اقراء حتي لو ما فهمت ^_^ اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 15, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 15, 2020 7 ساعات مضت, كابتن abood said: مطلوب مدرس لغه عربيه متطوع يعلمني الافلاطونيات هذي اللى تكتبوها *_* وإني لأرى من نفسي الوضوح في الكتابة .. حتى تمضي الأيام ، وأنسى ما حصل ، فأعود لأقرأ ما كتبته فلا أدري عم كان ! اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 15, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 15, 2020 الهدوء مطلب ، والسكينة دواء لكن النفس تهوى ما يحركها ! ليتك تقف لحظات انتظارك بين مشاغل الحياة، فتلتفت نحوي للحظات ! اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 15, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 15, 2020 لابد وأني سأعاود النسيان مرة أخرى ! وستذهب جهودك لتذكيري أدراج الرياح .. إرادة النسيان تنمو بداخلي ، وطيف الذكريات يترنح لا يعرف طريق ثباته .. الاحتفاظ بشيء لم يعد له وجود يخالف قوانين عقلي !! فإن كان لك شيء عندي فلتسارع باستعادته قبل أن يتلاشى اقتباس رابط المشاركه شارك
221 قام بنشر يوليو 15, 2020 ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 15, 2020 العمر له حق اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 15, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 15, 2020 أحببته في زمن من الأزمان ، فكان سمائي ، وأرضي، ونسمات بحري ! كان وجوده مرادفًا لمعنى حياتي ،، يحيطني من كل اتجاه ، أراه في ليلي ونهاري ، في صحوي ومنامي لم أكن أرَ شيئًا إلا لأراه خلاله ! أحببتُ جنوني ، واكتنزنت لحظاته ،، حتى انتهى ، وانتهيت ، وانتهى ذلك الزمان ... 3 ساعات مضت, كابتن abood said: العمر له حق حق الذكرى ؟ اقتباس رابط المشاركه شارك
548 قام بنشر يوليو 15, 2020 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 15, 2020 مزيج من الاجتياحات تعصف بي ، عليك أن تعود بل عليك أن تعجِّل عودتك، فكل لحظة لها وقع الجبل على أنفاسي ! و ظني أن وجودك سيخفف عني وقعها .. فيما مضى ؛ شعرت بالاختناق ، فوددت البُعد ! وها أنت تقوم بتأديبي بإطالته ... ماذا عليّ أن أصنع بروح الملل التي تسكن جوانحي ؟ لا تحاسبني على أمور لا أملك زمامها ! اقتباس رابط المشاركه شارك
221 قام بنشر يوليو 16, 2020 ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 16, 2020 21 ساعات مضت, سنا الحبيب said: حق الذكرى ؟ لا طبعا نسيان وضعف الجسم والالم الضهر والخ الخ الخ اقتباس رابط المشاركه شارك
221 قام بنشر يوليو 16, 2020 ارسل تقرير Share قام بنشر يوليو 16, 2020 15 ساعات مضت, سنا الحبيب said: مزيج من الاجتياحات تعصف بي ، عليك أن تعود بل عليك أن تعجِّل عودتك، فكل لحظة لها وقع الجبل على أنفاسي ! و ظني أن وجودك سيخفف عني وقعها .. فيما مضى ؛ شعرت بالاختناق ، فوددت البُعد ! وها أنت تقوم بتأديبي بإطالته ... ماذا عليّ أن أصنع بروح الملل التي تسكن جوانحي ؟ لا تحاسبني على أمور لا أملك زمامها ! امور لا تملكي زمامها ليش تشيلي همها @_@ اقتباس رابط المشاركه شارك
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.